أفضل استشاري جراحة المناظير والجهاز الهضمي
عالم جراحات الجهاز الهضمي والمناظير مليء بالكثير من التقنيات الحديثة التي تتطلب من الطبيب الاطلاع المستمر على آخر ما توصل إليه العلماء في طرق العلاج لتوفير أفضل نتائج علاج للمرضى، لذا يعد التميز في هذا التخصص أمرًا صعبًا، ولكن استطاع دكتور علاج بدوي التميز فيه ليصبح أفضل استشاري جراحة المناظير والجهاز الهضمي.
في هذا المقال نستعرض أهم الحالات التي تستدعي زيارة جراحي الجهاز الهضمي، ونوضح أهم إنجازات وخدمات الدكتور علاء بدوي في هذا التخصص الطبي.
ما الحالات التي تستدعي زيارة دكتور جراحة جهاز هضمي؟
نظرًا لأن الجهاز الهضمي يعد من أهم أجهزة الجسم وأكثرها تعقيدًا، إذ يبدأ من فتحة الفم وينتهي بفتحة الشرج مرورًا بالكثير من الأعضاء، وقد تصيب الامراض أعضاء الجهاز الهضمي المختلفة مما يستدعي زيارة أفضل استشاري جراحة المناظير والجهاز الهضمي -الدكتور علاء بدوي- ومن أشهر تلك الأمراض:
- ارتجاع المريء.
- أمراض المرارة، مثل حصى والتهاب المرارة.
- أورام الجهاز الهضمي.
- أمراض القولون مثل التهاب القولون التقرحي.
- قرح المعدة.
- فتق الحجاب الحاجز.
- التهاب الزائدة الدودية.
- فقدان الوزن غير المبرر.
- السمنة المفرطة (رغبةً في إنقاص الوزن عبر إحدى الوسائل الجراحية).
لماذا يعد الدكتور علاء بدوي أفضل استشاري جراحة المناظير والجهاز الهضمي؟
تميز الدكتور علاء بدوي في تخصص جراحات ومناظير الجهاز الهضمي، فهو حاصل على الدكتوراه في تخصص الجراحة العامة والأورام، وصُنفت رسالته ضمن أفضل الرسائل العلمية في مجال جراحات المناظير، وساهم في العديد من الأبحاث العلمية التي ناقشت دور المناظير في علاج الكثير من مشكلات الجهاز الهضمي، ونال عضوية الجمعية الأمريكية لجراحة المناظير (SAGES).
بالإضافة إلى ما سبق، تميز الدكتور علاء بدوي بخبرته ومهارته الواسعة في تشخيص وعلاج كافة أمراض الجهاز الهضمي باستخدام المنظار الجراحي الذي أحدث فارقًا كبيرًا في جراحات الجهاز الهضمي ورفع من نسب نجاحها، وساهم في الحد من مضاعفات الجراحات المفتوحة.
ما الخدمات التي تميز بها الدكتور علاء بدوي؟
يقدم الدكتور علاء بدوي جميع الخدمات المتعلقة بتشخيص وعلاج أمراض الجهاز الهضمي خاصة باستخدام المنظار الجراحي ولا يتوقف الأمر على علاج أمراض الجهاز الهضمي فقط بل يقدم أيضًا جميع الخدمات المتعلقة بجراحات السمنة المختلفة والجراحات التجميلية التابعة لها.
من أهم هذه الخدمات:
- عملية كشكشة المعدة المعدلة بالمنظار التي تعد طفرة في علاج السمنة المفرطة وتضمن نتائج مبهرة وسريعة دون استئصال أي جزء من المعدة.
- عملية منظار المعدة لتشخيص وعلاج أمراض المعدة مثل القرح والأورام.
- عملية المرارة بالمنظار لاستئصال المرارة بسبب وجود حصوات أو التهابات متكررة بها.
- عملية بالون المعدة التي تساهم في التخلص من السمنة المفرطة دون المساس بأي جزء من أجزاء الجهاز الهضمي.
- عملية تحويل المسار المصغر والتي تعد إحدى جراحات السمنة الآمنة.
- عملية الساسي أو ما يطلق عليها علميًا بالتقسيم الثنائي التي تجمع بين مميزات جراحتي السمنة المشهورتين تكميم المعدة وتحويل المسار.
- عمليات التصحيح بعد جراحات السمنة والتي تُجرى للمرضى الذين لم يحصلوا على النتائج المرجوة من عمليات السمنة التي خضعوا لها سابقًا.
- عملية شد جدار البطن لمن يعانون دهون البطن العنيدة أو ظهور بعد الترهلات في البطن بعد جراحات السمنة الشهيرة.
- عملية نحت القوام والتي تهدف إلى إذابة الدهون المتراكمة في أجزاء الجسم المختلفة باستخدام الفيزر وإعادة حقنها مرة أخري في أماكن مختلفة لتنسيق القوام.
بم تميز أفضل استشاري جراحة المناظير والجهاز الهضمي في جراحات السمنة؟
طوّر الدكتور علاء بدوي تقنية جديدة في علاج السمنة المفرطة باستخدام المنظار الجراحي يُطلق عليها عملية طي المعدة المعدل أو عملية كشكشة المعدة المعدلة/ وهي تضم مميزات عملية تكميم المعدة وتتلافى أهم مضاعفاتها وهو التسريب الذي يحدث بعد العملية.
وكان الدكتور علاء بدوي -استشاري جراحة المناظير والجهاز الهضمي- هو أول من طبق هذه التقنية في علاج السمنة المفرطة في مصر استنادًا إلى مهارته وخبرته في تخصصه.
متى ينصح الدكتور علاء بدوي بالخضوع لعملية طي المعدة المعدل؟
يرشح الدكتور علاء بدوي عملية طي المعدة المعدل لمرضى السمنة المفرطة ممن هم في سن المراهقة، أو من يهابون الخضوع لجراحات السمنة التي تهدف لاستئصال جزء من المعدة أو الأمعاء، ويرغبون في التخلص من وزنهم الزائد بطريقة سريعة نسبيًا والشفاء من مضاعفات السمنة الخطيرة، وأهمها أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم.
ما الذي يضمن نجاح جراحات السمنة المختلفة؟
من وجهة نظر دكتور جراحة الجهاز الهضمي المتخصص في جراحات السمنة، توجد مجموعة من العوامل التي تضمن الحصول على أفضل النتائج من عمليات السمنة من بينها:
- تقييم حالة المريض من جوانب عدة من بينها سنه وحالته الصحية العامة ومعدل الوزن المراد فقده.
- اختيار التقنية المناسبة لحالة مريض السمنة والتي يتمكن من خلالها الحصول على أفضل النتائج.
- مهارة وخبرة الطبيب وتجاربه الناجحة في مثل هذه الجراحات.
- مدى التزام المريض بنمط حياته الجديد بعد العملية والذي يشمل على نظام غذائي متوازن وتمارين رياضية لتحفيز الجسم على حرق الدهون.
تحدثنا تفصيلًا خلال هذا المقال عن خدمات وإنجازات الدكتور علاء بدوي، أحد رواد جراحات المناظير في مصر والعالم، واستعرضنا التقنية التي طوّرها لأول مرة في مصر لخدمة مرضى السمنة ومساعدتهم على بدء حياة جديدة بدون مضاعفات. للحجز والاستعلام يمكنكم التواصل معنا عبر الأرقام المعلنة على موقعنا الإلكتروني.